دفى روحي
يحاكم الله في منتديات دفى روحي


إذا عجبك المنتدى تسجل



ان شاء الله يروووق اعجابك


تحياتي


حطموك ياقلبي
دفى روحي
يحاكم الله في منتديات دفى روحي


إذا عجبك المنتدى تسجل



ان شاء الله يروووق اعجابك


تحياتي


حطموك ياقلبي
دفى روحي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات دفى روحي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 القادم من العدم 1

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر
Anonymous



القادم من العدم 1 Empty
مُساهمةموضوع: القادم من العدم 1   القادم من العدم 1 Emptyالثلاثاء سبتمبر 16, 2008 3:22 pm


من هو 000000000000000
بدايته ألم ووحم وضيقة نفس وطفش ونفس ( خايسه) لا أحد يعرف السبب
تستمر أيام أو أسابيع
قد تبعد المسافة بين شخصين ولا يعرفون السبب رغم أن السبب
فطري ولكن لحداثة التجربه أو غياب المعلومة أدت إلى نتاج عكسي .
بعدها يبدأ مشوار التكوين وتستمر المعانه مع جسد بدأ يحمل
علقة فامضغة وتدور الأيام وتبدأ معها الإستشارات والمراجعات للمستشفيات .
فهنا فقر دم هناك سكر حمل وهناك دوالي و00000000000و000000000الخ
فجأة وبقدرت قادر هناك روح وحركة وعندها وكأن الكون
أصبح ملك اليمين والحياة أجمل مما يكون .
كيف لا وهناك من يسكن الروح أهو أحمد أم فاطمة لا تعرف ولا يعرف .
ما تعرفه هو أن من يسكن أغلا من الروح من هو ..........................................
بدأت الحركة ( مو مصدقه ) بسررررررررررررررررررررررعه
وقلبها تحمله بين يديها بصوت عال لنصفها الآخر (..........)
تعال بسرعه تمسك يده وتضعها على بطنها ونبضات
قلبيهما تكاد تتوقف وينتظرون وكان ذاك الضيف يعرف من يتربص به ,
فيختار الهدؤ ويطول الإنتظار بهما . فيرفع (............)
عينه بإستغراب وتقرأ فيها الحرج ولكن هي مقتنعه بما تحس في أحشائها الطاهرة.
يفترقان ولا يكاد كل منهما يلفت نظره عن الآخر حتى ينتفض
الضيف في الأحشاء وكأنه يلاعبهم ( القط والفأر)ههههههههههه .
لاتعود ولكنها تنتظر فرصة أفضل . بعد فترة وهما على الأريكة
بجوار بعضهما البعض فجأة وبقدرة قادر أراد الضيف الظريف
أن ينهي تلك اللعبة وعبّر وبكل جرأة عن فرحته بجلوس
أعز شخصين إلى قلبه الصغير ونبضه الأصغر حجماً والكبير
عطاءً . يبدأ فارسنا بالتجول في
أصغر ساحة روضة حجماً وأطهرها وأعجزها خلقا وعظمة .
فتصرخ في وجه (...........) ضع يدك ويضعها وإذ بذاك الضيف
يراوغ ذات اليمين وذات الشمال ، عندها لايملك (............)
وبحركة لا إرادية يجد نفسه وهو يطأطؤلا
وضع رأسه على ذاك الجزء الحساس ،والذي يستضيف أعز ما وجد
على الكون ، لا والمضحك أنه بدأ ينقل أذنه من مكان لآخر في مشهد
أمتزجت فيه الفرحه بالشوق .
وفجأة حركة قويه صدمت رأس (..........) وعندها وكأن من حمله وطار به
عالياً أحسسستها سمعتها لا وشفتها (مبالغه)
من الفرحة ما عليه شرهه أول مره .
بعدها أتي مسرعاً لها مقبلاً رأسها ، بدأت المدولات تدرون في ماذا؟
ولد لا بنت لالا بنت لالا ولد أقوووووووووووووووووووول بنت وش دعوى وللللللللللللللللللللللللللللللد
لا يلامون فهم فرحون ثم ينتقلون إلى موضوع آخر
بنسميه (.................) لا (.............) لالا (.......) ويستمر الحوار ويطول وفجأة
الله أكبر الله ....................... الصلاة خير من النوم
صوت المؤذن يعلن أن ليلهم الطويل مر عليهم دقائق وجيزة
عندها يقرران بداية مشوارة المتابعات الصحية لا ومستعجلين
على الكشف لمعرفة هوية ذاك الضيف المشاكس
( آدم) أم هي (حواء )
بعد فترة تقرر لهم الطبيبة موعد التصوير التلفزيوني وعند ها يسرع (.........)
لتوقيت العد التنازلي لذاك اليوم
كيف لا وهما سيران فلذة كبدهما داخل مملكته الجميلة .
التاريخ يقترب وفي ليلة الموعد يضعان أيديهما على قلبيهما
ويبدأن المداولات وتستمر الساعات
نامي نبي نصحى مبكر ورانا أهم مشوار وقتو الساعة على الثامنة
فموعدهم الساعة التاسعة .
فجأة لم تأتي السادسة صباحاً إلا وكل منهما يضع
يده على كتف الآخر ههههههههههههههههههه
بدري بعد ثلاث ساعات عن الموعد فرحون فأدعو المولى إتمام
فرحتهم يحاولن بعدها تمضية الساعات فلا يجدون إلا ركوب السيارة
والتجوال عل الوقت يمر بسرعه .
أتت الساعة الثامنة والنصف وقفو أما باب المستشفى فتحت أبواب السيارة
وصلا كلاهما نبضات قلبيهما تسبق خطواتهما .
وجدوا أن رقمهما لازال أمامه القليل من الوقت مرت تلك الدقائق ساعات طوال .
بعدها خرجت عليهما ملائكية تتوشح البياض وبصوت رقراق نادت فلان .
وقف ووقفت وجسمها لا يكاد تحمله قدميهما وأتجها نحو غرفة الكشف .
وكاني بها بوابة القدر التي ستفتح لهم آمال وأحلام جديدة وتكفل لهم سعادة لاتموت .
بدأت الأسئلة من قبل الدكتورة صدقوني ما تعدت الأسئلة الروتينية ولكن لشغف ربعنا أرادوا بأنفسهم تشغيل الجهاز هههههههههههه مبالغة صح،
ما عليه عدوها ( منسجم مع الكتابه بس)
طلبت الدكتورة أن تنام على السرير الأبيض ووضعت ذاك السائل الباااااااااااااارد
وعلى بطنها ( قلبها) زي العسل ، أخذت الدكتوره رأس الجهاز وبدأت
تمرره على تلك الأحشاء الطاهرة .
الشباب عيونهم بتطلع يحسبون بيشوفون المشاكس زي التلفزيون
والرجال متكي داخل البطن .
كادوا لايرون سو طلاسم كانت في نظرهم أجمل من أجمل ما رسم بيكاسو
وكانت نبضاته أعذب من أعذب مقطوعات بتهوفن يستاهلون .
بس ما أخفيكم سرا أن الدكتورة كان في عيونها كلام كبيييييييييييييييييييييييييير ودها تقوله لهم
شوفو.............................................. ..............................
ولكن لأني طولت أوافيكم بها في العدد القادم
التكسي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القادم من العدم 1
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دفى روحي :: الفرفشة والوناسة :: دفــى الفرفشة والوناسه-
انتقل الى: